A Review Of حساسية الطعام
A Review Of حساسية الطعام
Blog Article
توفر عدة مواقع إلكترونية ومنظمات غير ربحية معلومات ومنتديات لمناقشة حساسية الطعام. وبعضها مخصص لأولياء الأمور الذين لديهم أطفال يعانون من هذا النوع من الحساسية.
قد يتسبب عدم تحمل الطعام أو رد فعل تجاه مادة أخرى تتناولها في ظهور نفس العلامات والأعراض التي تسببها حساسية الطعام، مثل: الغثيان، والقيء، والتشنج، والإسهال.
•نقل الشخص في حالة إصابته برد فعل حاد نتيجة لتناوله طعاماً معيناً إلى أقرب مستشفى أو مستوصف.
وتوجد مجموعة من عوامل الخطر التي قد ترفع من خطر الإصابة بحساسيّة الصويا، ومنها:[١٠]
وتوجه إذا أمكن إلى الطبيب أثناء حدوث التفاعل التحسسي، فقد يساعد ذلك في تشخيص الحالة.
لحسن الحظ، تختفي عادةً الحساسية التي تصيب الأطفال تجاه الحليب والصويا والقمح والبيض مع زيادة نموهم.
وينجم عن الإصابة بحساسيّة القمح أو الداء البطنيّ مهاجمة الجهاز المناعيّ للطبقة المُبطِنة للأمعاء الدقيقة عند تناول أحد الأطعمة المحتوية على الغلوتين، ويُسبب ظهور أعراض حساسية القمح، مثل:[٣]
واحرص على إخبارهم بوضوح بمدى أهمية تجنُّب الطفل للأطعمة المسببة للحساسية والإجراءات المناسبة التي عليهم اتباعها في حالة الطوارئ.
ويُعرف ذلك بإعطاء الدواء تحت اللسان. ثم يزيد الطبيب جرعة الطعام المُحفز للحساسية تدريجيًا.
يمكن لأعراض الحساسية، التي تعتمد على المادة المعنية، أن تؤثر على مجرى الهواء والجيوب الأنفية والممرات الأنفية والجلد والجهاز الهضمي.
قد تبدو حساسية الطعام عند بعض الأشخاص غير مريحة لكنها ليست شديدة أو مهددة للحياة، أمّا بالنسبة للأشخاص الآخرين فيبدو رد الفعل الغذائي التحسسي شديدًا للغاية ومهددًا للحياة، وتتطور عوارض حساسية الطعام في غضون بضع دقائق إلى ساعتين بعد تناول الطعام المسبِّب للحساسية، وتتضمن علامات حساسية الطعام الأكثر شيوعًا ما يأتي:[٣]
مغص الرضع، ويعتبر مغص الرضع مثالًا على حساسية الطعام عند الأطفال الرضع (أقل من عمر ثلاثة أشهر) نتيجة إعطائهم حليب البقر الصناعي الذي قد يؤدي إلى تحطيم الشعيرات الموجودة على السطح الداخلي للأمعاء، ما يسبب نقص امتصاص الأغذية، وبالتالي خلل في النمو عند الأطفال.
مناقشة الأم بموضوع الحساسية وشرح البدائل الغذائية لها بالتفصيل مع ضرورة الاستماع لها بعناية.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات نور الامارات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.